التحضيري والمرحلة الابتدائيّة

[المرحلة الابتدائية][twocolumns]

المرحلة الإعداديّة

[المرحلة الإعدادية][twocolumns]

المرحلة الثانويّة

[المرحلة الثانوية][twocolumns]

الامتحانات والفروض

[امتحانات وفروض][twocolumns]

بحوث متفرّقة

[بحوث متفرّقة][twocolumns]

بحوث الإيقاظ العلمي

[بحوث الإيقاظ العلمي][twocolumns]

المكتبة

[أقسام المكتبة][twocolumns]

الحقيبة المدرسيّة

[أقسام الحقيبة المدرسية][twocolumns]

قاموس تصريف الأفعال العربيّة

[قائمة تصريف الأفعال][twocolumns]

الموسوعة المدرسيّة العربيّة

[الموسوعة المدرسية العربية][twocolumns]

Les bases de la langue française

[langue française][twocolumns]

آخر المواضيع

----------
لتتمكّن من مشاهدة أقسام الموقع عليك بالنقر على (الصفحة الرئيسة) أعلاه

هام جدّا
طريقة تحميل ملفات الموسوعة المدرسية (موقع جديد للتحميل)

موقع الموسوعة المدرسيّة شرح النصوص - السنة 7 / 8 / 9 أساسي
موقع Le mathématicien
(إصلاح تمارين الكتاب المدرسي في الرياضيات سنة 1 ثانوي)
موقع فضاء الرياضيات 
(إصلاح تمارين الكتاب المدرسي من السنة 1 إلى 6 ابتدائي)
----------
----------
----------

الحوادث التي تصيب العضلات والعظام والمفاصل

الحوادث التي تصيب العضلات والعظام والمفاصل

الحوادث التي تصيب العضلات والعظام والمفاصل

بحث حول الحوادث التي تصيب العضلات والعظام والمفاصل

الهدف من هذا البحث
أن يتعرّف المتعلّم على الحوادث التي تصيب العضلات والعظام والمفاصل.


1) حوادث العظام:

يتعرّض الهيكل العظمي إلى حوادث عديدة منها الكسور وإصابات المفاصل.

1-  الكسور:

تتعرّض عظام الهيكل العظمي إلى الكسر عندما تتلقّى صدمات قويّة إثر الارتطام بأجسام صلبة أو عند السقوط من أماكن مرتفعة و يمكن أن تكون ناتجة عن ظاهرة مرضيّة تتمثّل في تورّم العظام.

‌أ -  أنواع الكسور:

  • الكسر المغلق الذي يتعرّض فيه العظم إلى الكسر دون أن يصاب الجلد والعضلات بجرح.
الكسر المغلق الذي يتعرّض فيه العظم إلى الكسر دون أن يصاب الجلد والعضلات بجرح


  • الكسر المفتوح الذي تتمزّق فيه الأنسجة المجاورة للعظم ويبرز طرفه المكسور وهذا النوع من الكسر خطير جدا لأنّه يكون عرضة للتلوّث والالتهاب والتقيح.
لكسر المفتوح


  • الكسر غير التّام الذي يصاب فيه العظم بشقوق.
الكسر غير التّام


  • الكسر المتفتّت الذي يتفتّت فيه العظم من شدّة قوة الارتطام وقد ينتج عن هذا الكسر تورّم في موضع الإصابة عندما تتمزّق الشعيرات الدمويّة. أمّا إذا قطع الشريان فإنّه يحصل نزيف دموي يؤدي إلى عدم تزويد العضو المصاب بالدم فيموت العضو.

الكسر المتفتّت


‌ب - أعراض الكسر: 

أعراض الكس
  • حدوث تورّم في موضع الكسر مع إمكانيّة ظهور زرقة ناتجة عن تمزق الأوعية الدمويّة وتجمع الدم في موقع الإصابة.
  • عدم القدرة على تحريك العضو المصاب بكسر كالعجز عن الوقوف والمشي عند تعرض أحد الطرفين السفليين لكسر.
  • انحراف شكل العضو المصاب.
  • الشعور بألم عند تحريك العضو المصاب.
هذا ويمكن أن تكون الإصابة بكسر مصحوبة بتسارع دقّات القلب وتصبّب عرق غزير وبشحوب في الوجه وببرودة في الأطراف والتقيّؤ أحيانا.

أما إذا حصل كسر في الجمجمة فإنّ المصاب:
أما إذا حصل كسر في الجمجمة فإنّ المصاب
  • يتقيّأ ثم يفقد وعيه.
  • يستمرّ شحوب وجهه واصفراره لمدّة طويلة.


2- الإسعافات والعلاج:

‌أ - الإسعافات الأوليّة:

قبل نقل المصاب بكسر إلى المستشفى لتلقّي العلاج الضروري للحدّ من المضاعفات ينبغي أن نقوم بالإسعافات الأوليّة التالية.
  • عدم تحريك العضو المصاب يكسر.
  • تثبيت العضو المصاب وذلك بشدّه برباط دون الضغط على موضع الإصابة.
  • تجنّب تمسيد العضو المصاب لكي لا يتجمّع الدم حول موضع الإصابة.

‌ب - العلاج:

إخضاع المصاب إلى تصوير بالأشعة لتحديد موضع الكسر
  • إخضاع المصاب إلى تصوير بالأشعة لتحديد موضع الكسر.
  • إصلاح وضع الأجزاء المكسّرة وتجبيرها باستعمال مسامير وصفائح فضيّة أحيانا.
  • تثبيت العضو بالجبس لمدّة تطول أو تقصر حسب خطورة الكسر.

يتمّ برء الكسر بالتحام أجزاء العظم نتيجة تكوّن مادة عظميّة جديدة يصنعها سمحاق العظم.


2) إصابات المفاصل:

قد تتعرّض المفاصل عند الارتطام بأجسام أو القيام بحركات عنيفة إلى الالتواء والخلع.

1- التواء المفاصل:

إنّ أكثر المفاصل عرضة للالتواء هي مفاصل المرفق والمعصم والركبة التي تلتوي نتيجة الحركات الفجئيّة أو العنيفة فتتمدّد الأربطة المفصليّة للعظام وتتمزّق أحيانا وقد ينتج عن التواء المفاصل في بعض الأحيان انفصال جزء من سمحاق العظم يتسبّب في انتفاخ المفصل وتورّم دموي في موضع الإصابة.

كما يشعر المصاب بالتواء المفاصل بألم شديد عند تحريك العضو المصاب لذلك ينبغي شدّ المفصل المصاب ووثقه للحدّ من حركته.

2- الخلع:

يتمثّل خلع العظام في خروج رؤوسها العظميّة من مواضعها وفي تمزّق أربطتها المفصليّة ويحدث ذلك خاصة في الكتف فيشعر المصاب بالخلع بألم شديد كلّما حرك ذراعه لذلك ينبغي إسعافه قبل نقله إلى المستشفى يوثق العضو المصاب بأربطة تشدّ العنق.

3) حوادث العضلات:

تنتج حوادث العضلات عن تقلّص عضلي مفرط من جراء حركات فجئيّة وغير طبيعيّة ومن بين هذه الحوادث نذكر:

1- التمدّد العضلي:

يحدث التمدّد العضلي إثر تجاوز العضلة حدود تمدّدها الطبيعي ويتسبّب ذلك في ألم شديد في مستوى العضلة دون توقفها عن العمل. ويقتصر في حالة التمدّد العضلي على تمسيد العضلة لتنشيط الدورة الدموية.

2- الانفصام العضلي:

تتعرض العضلة إلى تمزيق داخلي فتتمزق شعيراتها الدمويّة وتكوّن بقعة زرقاء متورّمة.
عند انفصام العضلة يشعر المصاب بألم شديد ويصير عاجزا عن القيام بنشاط عضلي فيسعف بوضع كيس من البلاستيك به قطع من الثلج في موضع الإصابة قبل نقله إلى المستشفى.

3-  التمزّق العضلي:

هو أخطر حادث تتعرّض له العضلة وينجرّ عنه ظهور ورم في مستوى التمزّق يتسبّب في العجز عن تحريك العضو المصاب .
يشعر المصاب بتمزّق عضلي بآلام لا تحتمل ويتمّ علاجه بتثبيت العضو الذي به تمزّق عضلي لمدّة أسبوعين مع ضرورة تلقّي علاج طبي.


4) تشوّهات الهيكل العظمي:

يتعرّض الهيكل العظمي لتشوّهات مختلفة في مستوى العمود الفقري أو في مستوى الساقين.

1- تشوّهات العمود الفقري:

يشتمل العمود الفقري على أربعة انحناءات طبيعيّة:
  • الانحناء الرقبي وهو أمامي.
  • الانحناء الظهري وهو خلفي.
  • الانحناء القطني وهو أمامي.
  • الانحناء العجزي وهو خلفي.
فهذه الانحناءات تكسب العمود الفقري استقامته الطبيعيّة إلاّ أنّه معرّض لتشوّهات أثناء نموّ العظام كالإصابة بالجنف أو الحدب أو التقعر.
الجنف: هو انحناء جانبي للعمود الفقري نحو اليمين أو اليسار نتيجة تعوّد حمل أثقال من جانب واحد دون استعمال الجانب الآخر.
الحدب: هو زيادة تحدب العمود الفقري في منطقة الظهر نتيجة الوقوف السيئ والجلسة المنحنيّة الذين يتسببان في تقويس الظهر وانحنائه إلى الأمام.
التقعر: هو زيادة تقعر الانحناء القطني إلى الأمام نتيجة ارتخاء البطن وكبره أو من جراء انزلاق الفقرات القطنيّة نتيجة كثرة الولادات عند المرأة.

2- الوقاية من تشوّهات الهيكل العظمي:

يتفادى الإنسان تشوّهات العمود الفقري بالعمل بما يلي:
  • تجنّب حمل الأثقال من جانب واحد بكيفيّة مستمرّة.
  • مراعاة استقامة الجسم عند الجلوس والوقوف.
  • تعاطي السباحة والقيام بحركات رياضيّة تكسب العمود الفقري قوّته وليونته.

3- التشوّهات في مستوى الساقين:

تتمثّل تشوّهات الساقين في اعوجاج عظامها على شكل () أو على شكل )( وهي تشوّهات تصيب أساسا الأطفال الصغار عندما يجبرون على المشي المبكّر قبل تصلّب عظامهم فتتقوّس أطرافهم السفليّة.

كما تحدث هذه التشوّهات نتيجة افتقار غذاء الطفل الصغير للأملاح المعدنيّة ولفيتامين د، فالكلسيوم والفسفور الموجودان خاصة في الحليب ومشتقاته وفي الخضراوات والفواكه يكسبان العظم صلابته والفيتامين د هو الذي يساعد على امتصاص الكلسيوم من الأمعاء وتثبيته في العظام.

تحميل الملف






هناك 53 تعليقًا:

  1. الردود
    1. أ لهذا الحد مازال التخلف منتشرا بين الناس.
      يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: من كان يؤمن يالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت

      حذف
    2. لقد اعجبني و قد يساعدني على البحث الذي طلبه

      حذف
    3. أ لهذا الحد مازال التخلف منتشرا بين الناس.

      حذف
    4. اصمت ... قال الرسول عليه الصلاةو السلام رحم الله امرا اصلح لسانه .. يا متخلف

      حذف
    5. هذا سيساعدني كثيرا في بحثي

      حذف
  2. معلومات جيّدة

    ردحذف
  3. bien ;) :) ;) :) ;) :)

    ردحذف
  4. معلومات جيّدة

    ردحذف
  5. د.خالد عمارة يكتب لليوم السابع : 9 ممارسات خاطئة تضر بعظام ومفاصل الجسم
    الجهاز الحركى فى جسم الإنسان يتكون من عظام، ويتحكم فى علاقة العظام ببعضها، الأربطة والمفاصل والغضاريف والمسئول عن حركة هذا الهيكل العضلات التى تتلقى أوامر من المخ عن طريق الأعصاب، ولكى يحافظ الإنسان على هذا الجهاز الحركى يجب أن يحافظ على كل الجزئيات المكونة له، ولذا يجب الابتعاد عن الممارسات الخاطئة التى انتشرت بين البشر فى العصر الحديث، لتعزيز صحة الجهاز الحركى ولتفادى أمراض وآلام المفاصل، وإليكم أبرزها:
    1. الجلوس على كرسى لفترات طويلة أو الوقوف فى المكان ذاته لفترات طويلة، لأن هذا يؤدى إلى عمل أحمال زائدة على المفاصل، ومن ناحية أخرى يتسبب فى ضعف العضلات التى هى العامل الأول الهام للحفاظ على الجهاز الحركى، وبالتالى فمن المستحب أن يتحرك الإنسان ويمشى أو ينشط عضلاته بتمرينات رياضية بسيطة كل نصف ساعة إن كان عمله أو طبيعة حياته تستلزم الجلوس أو الوقوف لساعات طويلة فى مكان ثابت.
    2- رفع الأثقال بطريقة خطأ وهى أن ينحنى الإنسان إلى أسفل عن طريق الجزع وعضلات الظهر بينما الطريقة الصحيحة هى النزول إلى أسفل بواسطة ثنى الركبتين والحفاظ على الجزع وعضلات الظهر فى وضع منتصب.
    3- النوم على وسادة عالية أكثر من اللازم أو منخفضة أكثر من اللازم، مما يتسبب فى ثنى الرقبة لفترات طويلة أثناء النوم، وهو ما يسبب ألما بالرقبة والتهابات بالأعصاب التى تغذى الذراع.
    4- العمل لفترات طويلة على الكمبيوتر أو مشاهدة التليفزيون لفترات طويلة، حيث إن هذا يتسبب فى شد عضلى ويكون الظهر والرقبة فى وضع غير صحى.
    5- عدم ممارسة الرياضة بانتظام، حيث إن أغلب الأبحاث تنصح بساعتين كل أسبوع على الأقل يتم تخصيصهما لممارسة الرياضة للحفاظ على العضلات، ولا يهم أن تكون رياضة عنيفة أو صعبة، المهم هو الانتظام.
    6- التدخين وشرب المياه الغازية، والذى يلعب دورا هاما فى هشاشة العظام وضعف العضلات.
    7- ركوب السيارات لفترات طويلة (أكثر من ساعة) فى وضع غير مريح أو غير آمن مما يتسبب فى زيادة الأحمال على الفقرات والمفاصل.
    8- استعمال أحذية غير مريحة، مثل الأحذية الضيقة أو ذات الكعب العالى جدا (أكثر من 3 سنتيمتر) أو ذات النعل القاسى.
    9- ارتداء ملابس ضيقه وغير مريحة، مما يضغط على عضلات البطن ويجعل الإنسان فى وضع جلوس غير مريح.

    ردحذف
  6. د. خالد عمارة يكتب لليوم السابع:التعامل الأمثل مع كسور العظام الناجمة عن الحوادث

    فى بلادنا حوادث الطرق والإصابات منتشرة جدا، وكسور العظام قد تحدث فى حوادث السيارات أو فى الحروب أو الكوارث الطبيعية نتيجة اصطدام جسد الإنسان بسرعة كبير بجسم صلب مما ينتج عنه طاقة قادرة على كسر العظام وإصابة وتدمير الكثير من الأنسجة المحيطة بالعظام مثل الأعصاب أو الشرايين أو العضلات أو الجلد، وهذا يجعل علاج هذه الأنواع من الكسور مختلف عن الكسور الناتجة عن صدمة بسيطة او سقوط من ارتفاع منخفض. وعادة تكون هذه الكسور متعددة وربما يكون هناك أكثر من مصاب وأكثر من إصابة فى كل مصاب. ولذلك يكون التعامل مع هذه الحالات على مراحل. المراحل يكون ترتيبها حسب ترتيب الأولويات. فالترتيب يكون 1. إنقاذ حياة المصاب، 2. إنقاذ الأطراف من البتر، 3. إنقاذ وظيفة الأطراف مثل اليد أو الساق. وتكون أول مرحلة من إنقاذ المريض فى موقع الحادث بواسطة فريق الإسعافات الأولية حيث يتم التأكد من تنفس المريض وعدم فقدان الوعى ووقف النزيف والتأكد من خلو مجرى الهواء من أى انسداد أو جسم غريب. وربما يحتاج المسعف لعمل تنفس صناعى أو الضغط على مكان النزيف إلى أن يتم نقل المريض، وفى هذه المرحلة يجب عمل جبيرة أو دعامة للكسور، وتغطية الجروح بشاش معقم أو غيار نظيف بعد غسيل الجروح بكميات كبيرة من المياه العادية أو بمحلول الملح. المرحلة الثانية تكون بعد نقل المريض إلى حجرة الطوارئ بالمستشفى حيث يتم تعويض السوائل المفقودة عن طريق الوريد وإعطاء الأدوية والمضادات الحيوية للتغلب على تلوث الجروح ورفع قدرة الدورة الدموية وتكرار الخطوات التى تمت فى موقع الحادث بصورة أفضل لتوفر الإمكانيات وعمل الإشعات والتحاليل الطبية والاختبارات لتقييم الوضع وتحديد خطة العلاج. المرحلة الثالثة تكون بعمل الجراحات العاجلة مثل استكشاف البطن لوقف نزيف داخلى أو تثبيت مبدئى للكسور أو جراحات استكشاف نزيف المخ. المرحلة الرابعة تكون بعد استقرار الحالة لعمل العلاج الصحيح والنهائى للكسور والتشوهات والجروح وهذه المرحلة ليس بالضرورة أن تتم فى مستشفى قريب من الأحداث بل يمكن عملها فى مكان بعيد عن الأحداث وبإمكانيات أفضل وأطباء أكثر خبرة. المرحلة الخامسة هى مرحلة إعادة التأهيل والعلاج الطبيعى وعلاج ما تبقى من تشوهات وإعاقة كى يستعيد المصاب حياته الطبيعية وقدرته على الإنتاج والتعامل مع المجتمع. وكما نرى هذه المراحل تحتاج جهدا وخبرات وتعاونا من المريض والأطباء والمجتمع ومتخذى القرار.

    ردحذف
    الردود
    1. abababab kadakch 3ndek oi9t bch tecteb

      حذف
    2. سيتم عرض التعليق بعد الموافقة عليه.

      حذف
  7. جزاكم الله الف خير.
    شكرااااااااااااااااا

    ردحذف
  8. أعجبني هذا البحث لكنني أنصحكم بكتابة بحوث مختصرة و لكن في نفس الوقت مفيدو وعلى كل حال شكرا لكم ظ

    ردحذف
  9. أعجبني هذا البحث لكنني أنصحكم بكتابة بحوث مختصرة

    ردحذف
  10. جميل جدا ووووووووووووووووووووووووووواو

    ردحذف
  11. مش باه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    ردحذف
  12. وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووواو جميل هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    ردحذف
  13. رائع جدا لكن طويل .

    ردحذف
  14. ان هذا البحث الخاص بالعضلات رائع

    ردحذف
  15. د.خالد عمارة يكتب لليوم السابع : 9 ممارسات خاطئة تضر بعظام ومفاصل الجسم
    الجهاز الحركى فى جسم الإنسان يتكون من عظام، ويتحكم فى علاقة العظام ببعضها، الأربطة والمفاصل والغضاريف والمسئول عن حركة هذا الهيكل العضلات التى تتلقى أوامر من المخ عن طريق الأعصاب، ولكى يحافظ الإنسان على هذا الجهاز الحركى يجب أن يحافظ على كل الجزئيات المكونة له، ولذا يجب الابتعاد عن الممارسات الخاطئة التى انتشرت بين البشر فى العصر الحديث، لتعزيز صحة الجهاز الحركى ولتفادى أمراض وآلام المفاصل، وإليكم أبرزها:
    1. الجلوس على كرسى لفترات طويلة أو الوقوف فى المكان ذاته لفترات طويلة، لأن هذا يؤدى إلى عمل أحمال زائدة على المفاصل، ومن ناحية أخرى يتسبب فى ضعف العضلات التى هى العامل الأول الهام للحفاظ على الجهاز الحركى، وبالتالى فمن المستحب أن يتحرك الإنسان ويمشى أو ينشط عضلاته بتمرينات رياضية بسيطة كل نصف ساعة إن كان عمله أو طبيعة حياته تستلزم الجلوس أو الوقوف لساعات طويلة فى مكان ثابت.
    2- رفع الأثقال بطريقة خطأ وهى أن ينحنى الإنسان إلى أسفل عن طريق الجزع وعضلات الظهر بينما الطريقة الصحيحة هى النزول إلى أسفل بواسطة ثنى الركبتين والحفاظ على الجزع وعضلات الظهر فى وضع منتصب.
    3- النوم على وسادة عالية أكثر من اللازم أو منخفضة أكثر من اللازم، مما يتسبب فى ثنى الرقبة لفترات طويلة أثناء النوم، وهو ما يسبب ألما بالرقبة والتهابات بالأعصاب التى تغذى الذراع.
    4- العمل لفترات طويلة على الكمبيوتر أو مشاهدة التليفزيون لفترات طويلة، حيث إن هذا يتسبب فى شد عضلى ويكون الظهر والرقبة فى وضع غير صحى.
    5- عدم ممارسة الرياضة بانتظام، حيث إن أغلب الأبحاث تنصح بساعتين كل أسبوع على الأقل يتم تخصيصهما لممارسة الرياضة للحفاظ على العضلات، ولا يهم أن تكون رياضة عنيفة أو صعبة، المهم هو الانتظام.
    6- التدخين وشرب المياه الغازية، والذى يلعب دورا هاما فى هشاشة العظام وضعف العضلات.
    7- ركوب السيارات لفترات طويلة (أكثر من ساعة) فى وضع غير مريح أو غير آمن مما يتسبب فى زيادة الأحمال على الفقرات والمفاصل.
    8- استعمال أحذية غير مريحة، مثل الأحذية الضيقة أو ذات الكعب العالى جدا (أكثر من 3 سنتيمتر) أو ذات النعل القاسى.
    9- ارتداء ملابس ضيقه وغير مريحة، مما يضغط على عضلات البطن ويجعل الإنسان فى وضع جلوس غير مريح.
    د. خالد عمارة يكتب لليوم السابع:التعامل الأمثل مع كسور العظام الناجمة عن الحوادث

    فى بلادنا حوادث الطرق والإصابات منتشرة جدا، وكسور العظام قد تحدث فى حوادث السيارات أو فى الحروب أو الكوارث الطبيعية نتيجة اصطدام جسد الإنسان بسرعة كبير بجسم صلب مما ينتج عنه طاقة قادرة على كسر العظام وإصابة وتدمير الكثير من الأنسجة المحيطة بالعظام مثل الأعصاب أو الشرايين أو العضلات أو الجلد، وهذا يجعل علاج هذه الأنواع من الكسور مختلف عن الكسور الناتجة عن صدمة بسيطة او سقوط من ارتفاع منخفض. وعادة تكون هذه الكسور متعددة وربما يكون هناك أكثر من مصاب وأكثر من إصابة فى كل مصاب. ولذلك يكون التعامل مع هذه الحالات على مراحل. المراحل يكون ترتيبها حسب ترتيب الأولويات. فالترتيب يكون 1. إنقاذ حياة المصاب، 2. إنقاذ الأطراف من البتر، 3. إنقاذ وظيفة الأطراف مثل اليد أو الساق. وتكون أول مرحلة من إنقاذ المريض فى موقع الحادث بواسطة فريق الإسعافات الأولية حيث يتم التأكد من تنفس المريض وعدم فقدان الوعى ووقف النزيف والتأكد من خلو مجرى الهواء من أى انسداد أو جسم غريب. وربما يحتاج المسعف لعمل تنفس صناعى أو الضغط على مكان النزيف إلى أن يتم نقل المريض، وفى هذه المرحلة يجب عمل جبيرة أو دعامة للكسور، وتغطية الجروح بشاش معقم أو غيار نظيف بعد غسيل الجروح بكميات كبيرة من المياه العادية أو بمحلول الملح. المرحلة الثانية تكون بعد نقل المريض إلى حجرة الطوارئ بالمستشفى حيث يتم تعويض السوائل المفقودة عن طريق الوريد وإعطاء الأدوية والمضادات الحيوية للتغلب على تلوث الجروح ورفع قدرة الدورة الدموية وتكرار الخطوات التى تمت فى موقع الحادث بصورة أفضل لتوفر الإمكانيات وعمل الإشعات والتحاليل الطبية والاختبارات لتقييم الوضع وتحديد خطة العلاج. المرحلة الثالثة تكون بعمل الجراحات العاجلة مثل استكشاف البطن لوقف نزيف داخلى أو تثبيت مبدئى للكسور أو جراحات استكشاف نزيف المخ. المرحلة الرابعة تكون بعد استقرار الحالة لعمل العلاج الصحيح والنهائى للكسور والتشوهات والجروح وهذه المرحلة ليس بالضرورة أن تتم فى مستشفى قريب من الأحداث بل يمكن عملها فى مكان بعيد عن الأحداث وبإمكانيات أفضل وأطباء أكثر خبرة. المرحلة الخامسة هى مرحلة إعادة التأهيل والعلاج الطبيعى وعلاج ما تبقى من تشوهات وإعاقة كى يستعيد المصاب حياته الطبيعية وقدرته على الإنتاج والتعامل مع المجتمع. وكما نرى هذه المراحل تحتاج جهدا وخبرات وتعاونا من المريض والأطباء والمجتمع ومتخذى القرار.

    ردحذف
  16. بارك الله فيكم بحث روعة حقا :)

    ردحذف
  17. د خالد عمارة استاذ جراحة العظام يكتب :يسألني بعض المرضى عن الوقت المتوقع للشفاء في اصابات العظام . و هذا طبعا يختلف حسب نوع المرض او نوع الاصابة لكن هناك خطوط عامة . فالاصابات أو الكسور يحدث معها تجمع دموي في مكان الاصابة يستمر لمدة اسبوع الى عشرة ايام بعدها يبدأ الجسم في بناء انسجة جديدة ضعيفة و يستمر البناء لفترات تتراوح بين 6 اسابيع في الاصابات البسيطة للأربطة أو الشرخ البسيط للعظام . و قد تمتد الى 3 أشهر في الكسور و قد تمتد الى 6 أشهر في الكسور الشديدة . بعدها يبدأ الجسم في مرحلة إعادة تشكيل الانسجة حيث تكون الانسجة قوية و تتحمل الضغوط الطبيعية لكن يتم إعادة تشكيلها لتأخذ الشكل الطبيعي للعظام أو الاربطة و هذا يستغرق حوالي 3 الى 9 أهر حسب الاصابة او نوع الجراحة .
    و في أغلب جراحات العظام يعود الانسان الى الحركة في خلال بضعة أيام لكن كي يعود الانسان الى كامل طبيعته و الحركة الطبيعية تماما بدون أي ألم فهذا يستغرق عادة بين 3 الى 6 أشهر بعد اي جراحة
    و يجب ملاحظة ان هناك عوامل كثيرة تؤثر في سرعة التآم الانسجة بعد الاصابة او بعد الجراحة منها سن المريض و تغذيته و صحته العامة و منها نوع الاصابة و منها نوع العلاج و نوع الجراحة و استعمال الطرق الحديثة فيها التي تساعد على التآم الانسجة و منها متابعة الطبيب للمريض و الاتزام بالتعليمات
    و كلما تطورت جراحة العظام كلما قصرت فترات النقاهة و زادت قدرة و سرعة رجوع الانسان الى حياته الطبيعية . و لذلك فاليوم هناك طرق عديدة تضمن رجوع المريض لحياته الطبيعية في خلال بضعة اسابيع لكن هذه الطرق لابد من استعمالها في المريض المناسب و المرض المناسب لضمان عدم حدوث مضاعفات

    ردحذف
  18. بصراحة روووووذه مفيدة جدا و كافية لانجاز بحثي

    ردحذف
  19. بارك الله فيكم بحث روعة مشكورين على المجهود

    ردحذف
  20. د خالد عمارة استاذ جراحة العام يكتب عن كسور العظام واصاباتها عند ركوب السكوتر
    ركوب السكوتر من الأشياء الممتعة للكبار و الصغار !

    لكن للأسف تصلنا الكثير من الاصابات بسبب هذه اللعبة

    حيث يحدث فقدان للتوازن أو اصطدام مفاجئ بشيء غير متوقع

    و كثير من هذه الاصابات تكون في اليد و الرسغ و الساعد او في فقرات الرقبة

    فضلا عن كسور الساق و الفخذ في الاطفال

    و المشكلة الاساسية هي السرعة العالية التي يصل اليها راكب الاسكوتر دون ان يتوقع و دون ان يكون قادرا على التحكم الجيد في السرعة و الحركة

    يجب على الاهل الاهتمام بهذا النوع من الالعاب و متابعة اولادهم

    الوقاية خير من العلاج

    ردحذف

حتى تصبح عضوا في الموسوعة المدرسية انزل إلى أسفل الصفحة