القيروان ودورها في نشر الحضارة العربيّة الإسلاميّة: خصائص العمارة - ملخّصات دروس التاريخ: السنة الأولى ثانوي
ملخّصات دروس التاريخ السنة الأولى من التعليم الثانوي
أدعّم مكتسباتي:
* نشأت القيروان في البداية معسكرا وقاعدة للانتشار.
* توسّعت المدينة تدريجيّا وتعدّدت وظائفها مثلما تنوّع تعميرها وكثر عمرانها وهي عاصمة لولاية افريقيّة ثم للإمارة الأغلبيّة.
* حظيت القيروان بعناية خاصة باعتبارها مركز السلطة فاكتملت عناصرها العمرانيّة من مسجد وسور وأسواق وخزانات مياه حتى العهد الأغلبي.
* نال جامع عقبة أهميّة كبيرة باعتبارها رمز المدينة ومركز إشعاع الدين الجديد وتعدّدت به الأشغال نتيجة توسّع المدينة وارتفاع عدد سكّانها فأضحى الجامع نموذجا لنمط عمراني قيرواني مميز:
* المواد المستعملة في بناء الجامع من مواقع قديمة مع حجارة مصقولة (دبش) وآجر مجفف (لبن) عمارة قويّة وصلبة ذات مسحة عسكريّة.
* الزخارف هندسيّة ونباتيّة (ورقة العنب، زهرات، سعف النخيل) في أشكال متناسقة ومتناظرة إضافة إلى الكتابة من خلال التفنّن في رسم كلمة الله أو آيات قرآنيّة.
* يعدّ المسجد الجامع بالقيروان نموذجا معماريّا شمل تأثيره افريقيّة وبلاد المغرب وكذلك صقليّة حتى العهد النورماني وأنحاء من الشرق مثل جامع الأزهر، كما ظلّ الجامع مدرسة كبرى ومنارة علميّة.
* ضمّ النمط المعماري القيرواني أيضا مجموعة من التحصينات والعناصر الدفاعيّة.
* اتجه الأغالبة إلى ترميم الحصون والقلاع القديمة وبنوا أخرى جديدة انتظمت خاصة على السواحل للإنذار في حالة الخطر وأخذت شكل رباطات مثل رباط سوسة.
* إلى جانب صبغته العسكريّة مثّل الرباط ملجأ للعباد والنسّاك ممن يرغبون في حراسة السواحل إضافة إلى إيواء المسافرين والتجار.
* تبدو الصبغة العسكريّة للرباط في تعدّد عناصره الدفاعيّة: الجدران السميكة والعالية، الأبراج المتعددة، السقاطات أي الفتحات.
* نشأت القيروان في البداية معسكرا وقاعدة للانتشار.
* توسّعت المدينة تدريجيّا وتعدّدت وظائفها مثلما تنوّع تعميرها وكثر عمرانها وهي عاصمة لولاية افريقيّة ثم للإمارة الأغلبيّة.
* حظيت القيروان بعناية خاصة باعتبارها مركز السلطة فاكتملت عناصرها العمرانيّة من مسجد وسور وأسواق وخزانات مياه حتى العهد الأغلبي.
* نال جامع عقبة أهميّة كبيرة باعتبارها رمز المدينة ومركز إشعاع الدين الجديد وتعدّدت به الأشغال نتيجة توسّع المدينة وارتفاع عدد سكّانها فأضحى الجامع نموذجا لنمط عمراني قيرواني مميز:
- شكل مستطيل.
- أروقة من 3 جهات.
- صومعة ذات قواعد أربعة وطوابق ثلاث تبدو كبرج مراقبة.
- قبّتان: قبّة المحراب وقبّة البهو.
- سقف خشبي متعدّد الزخارف.
- محراب مكوّن من طاقة مجوّفة تعلوها نصف قبّة.
* المواد المستعملة في بناء الجامع من مواقع قديمة مع حجارة مصقولة (دبش) وآجر مجفف (لبن) عمارة قويّة وصلبة ذات مسحة عسكريّة.
* الزخارف هندسيّة ونباتيّة (ورقة العنب، زهرات، سعف النخيل) في أشكال متناسقة ومتناظرة إضافة إلى الكتابة من خلال التفنّن في رسم كلمة الله أو آيات قرآنيّة.
* يعدّ المسجد الجامع بالقيروان نموذجا معماريّا شمل تأثيره افريقيّة وبلاد المغرب وكذلك صقليّة حتى العهد النورماني وأنحاء من الشرق مثل جامع الأزهر، كما ظلّ الجامع مدرسة كبرى ومنارة علميّة.
* ضمّ النمط المعماري القيرواني أيضا مجموعة من التحصينات والعناصر الدفاعيّة.
* اتجه الأغالبة إلى ترميم الحصون والقلاع القديمة وبنوا أخرى جديدة انتظمت خاصة على السواحل للإنذار في حالة الخطر وأخذت شكل رباطات مثل رباط سوسة.
* إلى جانب صبغته العسكريّة مثّل الرباط ملجأ للعباد والنسّاك ممن يرغبون في حراسة السواحل إضافة إلى إيواء المسافرين والتجار.
* تبدو الصبغة العسكريّة للرباط في تعدّد عناصره الدفاعيّة: الجدران السميكة والعالية، الأبراج المتعددة، السقاطات أي الفتحات.
mer6
ردحذفجيد
ردحذفحسن 👍
ردحذفMerciiii vraiment ya3tikom saha
ردحذفBelhak ya3tikom saha
ردحذفMatetsawrouch 9adeh 3aweny
Vraiment yar7em waldin waldikom w ya3tikom essa7a
ردحذفthankyou👍👍👍
ردحذفشكرا
ردحذفMerci
ردحذف