الوسط الطبيعي: المزايا والضغوطات - ملخّصات دروس الجغرافيا - السنة التاسعة أساسي
السنة التاسعة أساسي
أستخلص:
* يقع المغرب العربي شمال القارّة الافريقيّة بين خطيّ العرض 15 و37 درجة شمالا، وخطيّ الطول 17 غرب خط غرينتش و25 درجة شرقه. يحدّه شمالا البحر المتوسط، جنوبا: التشاد، النيجر، مالي، السينغال، غربا المحيط الأطلسي وشرقا مصر والسودان، تصل مساحته إلى 6 ملايين كلم2 أي 43% من مساحة العالم العربي (60% من مساحة أوروبا).
* يطلّ المغرب العربي على مضائق هامّة للملاحة الدوليّة: مضيق جبل طارق ومضيق صقلية.
* يمتلك المغرب العربي سواحل طويلة على البحر المتوسّط وعلى المحيط الأطلسي يفوق طولها 7000كلم، تقوم بدور أساسي في انفتاحه الاقتصادي والثقافي والبشري على أوروبا وأمريكا الشماليّة، وينفتح جنوبا على افريقيا السوداء.
* هذا الموقع الجغرافي يجعل المغرب العربي ضمن النطاق شبه المداري، حيث تحتلّ الصحراء أكثر من 80% من مساحته وهو ما يؤثّر كثيرا على طبيعة المناخ السائد فيه والمتميّز بالجفاف وامتداد القحولة.
* يعاني الوسط الطبيعي للمغرب العربي بعدّة ضغوطات أبزرها :
* كلّ هذه الضغوطات لا تنفي وجود بعض المزايا التي يوفّرها الوسط الطبيعي حيث:
* يطلّ المغرب العربي على مضائق هامّة للملاحة الدوليّة: مضيق جبل طارق ومضيق صقلية.
* يمتلك المغرب العربي سواحل طويلة على البحر المتوسّط وعلى المحيط الأطلسي يفوق طولها 7000كلم، تقوم بدور أساسي في انفتاحه الاقتصادي والثقافي والبشري على أوروبا وأمريكا الشماليّة، وينفتح جنوبا على افريقيا السوداء.
* هذا الموقع الجغرافي يجعل المغرب العربي ضمن النطاق شبه المداري، حيث تحتلّ الصحراء أكثر من 80% من مساحته وهو ما يؤثّر كثيرا على طبيعة المناخ السائد فيه والمتميّز بالجفاف وامتداد القحولة.
* يعاني الوسط الطبيعي للمغرب العربي بعدّة ضغوطات أبزرها :
- ندرة التساقطات وعدم انتظامها وتفاوتها في المجال.
- قلّة المناطق الممطرة والتي تتركّز في شمال المغرب العربي (جبال الأطلس وجبال الريف بالمغرب الأقصى والأطلس التلّي بالجزائر وخمير بتونس).
- ندرة الأراضي الخصبة والتي تتمثّل في بعض السهول البيجبليّة (المتيدجة بالجزائر) والسهول الساحليّة (السهول الأطلسيّة بالمغرب الأقصى) والسهول المحاذية (الفيضيّة) للأودية والأنهار (مجردة بتونس ونهر السينغال بموريتانيا...).
- تواضع الغطاء النباتي: قلّة الغابات وهي أكثر أهميّة بالمغرب الأقصى لكنّها تتعرّض إلى مخاطر كثيرة كالرعي الجائر والاجتثاث والاحتطاب... وتهيمن السباسب المتكوّنة من الحلفاء والشيح... بالمناطق شبه الجافة، أمّا في الصحراء فيصبح النبات نادرا إلاّ البعض المتلائم مع شدّة الجفاف والحرارة.
- عنف التضاريس وخاصة في الشمال يعرقل المواصلات بين شمال المغرب العربي وجنوبه وبين شرقه وغربه، كما تلعب السلاسل الجبليّة دور الحاجز الذي يمنع مرور الكتل الهوائيّة الرطبة إلى المناطق الداخليّة.
* كلّ هذه الضغوطات لا تنفي وجود بعض المزايا التي يوفّرها الوسط الطبيعي حيث:
- تمثّل الجبال خزّانات مائيّة هامّة، إضافة إلى ما توفّره من ثروة غابيّة (خاصة بالمغرب الأقصى) ومن موارد منجميّة متنوّعة، وهي تُستغل أيضا في القطاع السياحي (السياحة الشتويّة والسياحة البيئيّة) زيادة على دورها كملاجئ للسكّان الأصليين (جبال خمير في تونس، القبائل في الجزائر، الريف بالمغرب الأقصى...).
- توفّر الصحراء بعض المزايا مثل :
- أهميّة المخزون من النفط والغاز الطبيعي في الجزائر وليبيا.
- ضخامة الثروة المائيّة الأحفوريّة التي تقوم عليها الزراعة الواحيّة والتي استغلتها الجزائر وليبيا في بعض مناطق زراعيّة سقويّة حديثة وتوجيه كميّات كبيرة منها إلى المناطق الساحليّة (النهر الصناعي العظيم بليبيا).
- الإمكانات السياحيّة الكبرى التي توفّرها الصحراء (الواحات، المشاهد الطبيعيّة...) ممّا يساهم في تنويع المنتوج السياحي بالمغرب العربي ويكسبه زبائن جددا.
- تمثل الشوطئ الرمليّة الممتدّة من الحدود المصريّة الليبيّة إلى الحدود الموريتانيّة السينغاليّة موردا هامّا استغلته تونس والمغرب الأقصى خاصة في جذب السياح الأجانب وتنشيط اقتصادها.
عوض يتميز المغرب العربي بعدة ضغوطات فالافضل يعاني من عدة ضغوطات لأنه لا يمكن أن يتميز أي شيأ بالسلبيات
ردحذفبارك الله فيك
حذفشكرا نفس الدرس المدرسة
حذفشكرا
حذفشكرا على مجهوداتكم
ردحذفشكرا
ردحذفاين الإصلاح
ردحذفنفس الدرس الذي ندرسه في المدرسة ا
ردحذفشكرا على الدرس
نفس الدرس
ردحذفشكرا
ردحذفالف شكر
ردحذفشكرا
ردحذفالشكر
ردحذفMerci 💕
ردحذفشكرا شكرا جزيلا
حذفشكرا
ردحذفشكرا
ردحذفشكرا
ردحذفشكرا
ردحذفشكرا
ردحذفthanks broo
ردحذفthanks
ردحذفشكرا
ردحذفThanks 💞
ردحذف