الحرب الباردة - ملخّصات دروس التاريخ - السنة التاسعة أساسي
ملخّصات دروس التاريخ
السنة التاسعة أساسي
السنة التاسعة أساسي
أستخلص:
1- تباين سياسة كل من الاتحاد السوفياتي والولايات المتّحدة الأمريكيّة:
دعّم الاتحاد السوفياتي نفوذه في المناطق التي حرّرها الجيش الأحمر فأصبحت دول أوروبا الشرقيّة تحت سيطرته، في المقابل اعتمدت الولايات المتّحدة الأمريكيّة سياسة الاحتواء التي تتمثّل في محاصرة الاتحاد السوفياتي داخل مناطق نفوذه ودعّمت ذلك بمشروع مارشال الذي يهدف إلى تقديم مساعدات لدول أوروبا لإعادة بناء اقتصادها وتدعيم أنظمتها السياسية.
اعتبر الاتحاد السوفياتي سياسة الاحتواء ومشروع مارشال تهديدا مباشرا له ووسيلة لهيمنة الولايات المتحدة الأمريكيّة على أوروبا فكان رد فعله "نظريّة جدانوف" التي أعلنت القطيعة بين القطبين.
2- الأحلاف العسكريّة:
سعى كل قطب إلى عقد معاهدات ثنائيّة وتكوين أحلاف عسكريّة للحفاظ على مصالحه، وأهمّها حلف شمال الأطلسي الذي تتزعّمه الولايات المتحدة الأمريكيّة، وحلف فرصونيا الذي يتزعمه الاتحاد السوفياتي، وهما حلفان دفاعيان هدفهما ردع المنافس ممّا أدّى إلى اجتناب الحرب الساخنة والمباشرة بين القوتين الأعظم رغم تعدّد الأزمات.
الحرب الباردة هي الفترة التي بدأت مع إعلان القطيعة بين القطبين منذ 1947 والتي عرفت توتر العلاقات الدوليّة وتعدّد الأزمات.
1- أزمة برلين (حصار برلين):
فشلت الدول المنتصرة في الحرب في التوصل إلى اتفاق حول تحديد مصير ألمانيا، فقامت الولايات المتحدة الأمريكيّة وبريطانيا وفرنسا بتوحيد مناطق نفوذها، فكان رد فعل الاتحاد السوفياتي حصار برلين الغربيّة لمدّة سنة، وقد تمكّنت الولايات المتحدة الأمريكيّة من تجاوزه عن طريق الجسر الجوّي.
انتهت أزمة برلين بتقسيم ألمانيا إلى دولتين: ألمانيا الغربية موالية للولايات المتحدة الأمريكيّة وألمانيا الشرقية موالية للاتحاد السوفياتي.
2- الحرب الكورية:
إثر نهاية الحرب العالميّة الثانيّة وخروج اليابان من كوريا، تكوّنت دولتان: كوريا الجنوبيّة موالية للولايات المتحدة الأمريكيّة، وكوريا الشماليّة موالية للاتحاد السوفياتي. في جوان 1950 اجتاحت قوات الشمال كوريا الجنوبيّة، فأثار ذلك تدخّل الولايات المتحدة الأمريكيّة والأمم المتّحدة بينما دعمت الصين كوريا الشماليّة، انتهت الحرب في جويلية 1953 بتثبيت الحدود الفاصلة بين البلدين وهي تمثل تقريبا خط عرض 38 شمالا.
شمل التنافس بين القطبين مختلف المجالات وقد استفادت حركات التحرّر من هذا التنافس الذي ساهم في تدعيم العمل الوطني بالمستعمرات.
I - النظام العالمي الجديد إثر الحرب العالميّة الثانية: القطبية الثنائية:
تصدّع التحالف القائم منذ 1942 بين الولايات المتّحدة الأمريكيّة والاتحاد السوفياتي، مع نهاية الحرب وزوال العدوّ المشترك، فبدأ التنافس على مناطق النفوذ وظهرت ملامح القطبين المتعارضين.1- تباين سياسة كل من الاتحاد السوفياتي والولايات المتّحدة الأمريكيّة:
دعّم الاتحاد السوفياتي نفوذه في المناطق التي حرّرها الجيش الأحمر فأصبحت دول أوروبا الشرقيّة تحت سيطرته، في المقابل اعتمدت الولايات المتّحدة الأمريكيّة سياسة الاحتواء التي تتمثّل في محاصرة الاتحاد السوفياتي داخل مناطق نفوذه ودعّمت ذلك بمشروع مارشال الذي يهدف إلى تقديم مساعدات لدول أوروبا لإعادة بناء اقتصادها وتدعيم أنظمتها السياسية.
اعتبر الاتحاد السوفياتي سياسة الاحتواء ومشروع مارشال تهديدا مباشرا له ووسيلة لهيمنة الولايات المتحدة الأمريكيّة على أوروبا فكان رد فعله "نظريّة جدانوف" التي أعلنت القطيعة بين القطبين.
2- الأحلاف العسكريّة:
سعى كل قطب إلى عقد معاهدات ثنائيّة وتكوين أحلاف عسكريّة للحفاظ على مصالحه، وأهمّها حلف شمال الأطلسي الذي تتزعّمه الولايات المتحدة الأمريكيّة، وحلف فرصونيا الذي يتزعمه الاتحاد السوفياتي، وهما حلفان دفاعيان هدفهما ردع المنافس ممّا أدّى إلى اجتناب الحرب الساخنة والمباشرة بين القوتين الأعظم رغم تعدّد الأزمات.
II- أزمات الحرب الباردة:
الحرب الباردة هي الفترة التي بدأت مع إعلان القطيعة بين القطبين منذ 1947 والتي عرفت توتر العلاقات الدوليّة وتعدّد الأزمات.
1- أزمة برلين (حصار برلين):
فشلت الدول المنتصرة في الحرب في التوصل إلى اتفاق حول تحديد مصير ألمانيا، فقامت الولايات المتحدة الأمريكيّة وبريطانيا وفرنسا بتوحيد مناطق نفوذها، فكان رد فعل الاتحاد السوفياتي حصار برلين الغربيّة لمدّة سنة، وقد تمكّنت الولايات المتحدة الأمريكيّة من تجاوزه عن طريق الجسر الجوّي.
انتهت أزمة برلين بتقسيم ألمانيا إلى دولتين: ألمانيا الغربية موالية للولايات المتحدة الأمريكيّة وألمانيا الشرقية موالية للاتحاد السوفياتي.
2- الحرب الكورية:
إثر نهاية الحرب العالميّة الثانيّة وخروج اليابان من كوريا، تكوّنت دولتان: كوريا الجنوبيّة موالية للولايات المتحدة الأمريكيّة، وكوريا الشماليّة موالية للاتحاد السوفياتي. في جوان 1950 اجتاحت قوات الشمال كوريا الجنوبيّة، فأثار ذلك تدخّل الولايات المتحدة الأمريكيّة والأمم المتّحدة بينما دعمت الصين كوريا الشماليّة، انتهت الحرب في جويلية 1953 بتثبيت الحدود الفاصلة بين البلدين وهي تمثل تقريبا خط عرض 38 شمالا.
شمل التنافس بين القطبين مختلف المجالات وقد استفادت حركات التحرّر من هذا التنافس الذي ساهم في تدعيم العمل الوطني بالمستعمرات.
شكراا
ردحذفmerci beaucoup paragraphe toute options
ردحذفthanks
ردحذفplease. can you translate all of this of english language cause im not inderstand arabic. im new in tunisia.
ردحذفGood
ردحذفunthanks XD
ردحذفشكرا
ردحذفشكرا
ردحذفmerci
حذفشكرااااااااااااااااااااااااااااا
ردحذفمرسييييييييييييييييييييييييييييييييييي
ردحذفعمل جيد
ردحذف