نبذ العنف والتحريض على التباغض - ملخّصات دروس التربية المدنيّة - السنة التاسعة أساسي
السنة التاسعة أساسي
أبني استنتاجا:
* يتّسم السلوك العنيف بالعدوانيّة وتوجد وراءه دوافع تحرّكه وتوجّهه وتظهره في أشكال عديدة (ماديّة ومعنويّة) وتمتدّ أفعال العنف على سلم يبدأ من الدرجات الدنيا وينتهي بدرجات قصوى وغالبا ما يستدعي العنف عنفا مضادا.
* يحدث العنف في الأوساط والفضاءات التي يتعامل فيها الأفراد ويتعايشون ويحتكون بعضهم ببعض مثل :
* ولأنّ التحريض والعف انتهاك لكرامة الإنسان واعتداء على الحريّة فإنّه يستدعي وجود تشريعات وقوانين لحماية حقوق المواطنين وحرياتهم.
* يقال إنّ "العنف يبدأ في الرؤوس قبل الفؤوس)، ولهذا فإنّ انتشار التعليم كفيل بتقليص مظاهر العنف لأنّ التعليم يهذّب النفس ويدرّب على التفكير النقدي الذي يجعل الفرد لا ينقاد بسرعة إلى الغرائز ونوازع الشرّ بل يحتكم إلى العقل، فيكون أكثر ميلا إلى الاعتدال وقبول الحوار واحترام الآخرين في أشخاصهم وفي أفكارهم.
* يتّسم السلوك العنيف بالعدوانيّة وتوجد وراءه دوافع تحرّكه وتوجّهه وتظهره في أشكال عديدة (ماديّة ومعنويّة) وتمتدّ أفعال العنف على سلم يبدأ من الدرجات الدنيا وينتهي بدرجات قصوى وغالبا ما يستدعي العنف عنفا مضادا.
* يحدث العنف في الأوساط والفضاءات التي يتعامل فيها الأفراد ويتعايشون ويحتكون بعضهم ببعض مثل :
- الوسط العائلي : يتعلق العنف بمكانة ودور كل فرد داخل العائلة
- الوسط المدرسي : نزاعات بين التلاميذ أو مع المعلمين والإداريين وهي متّصلة بفترة المراهقة
- الأماكن العامّة : عنف يومي تتصاعد شدّته في بيئات مختلفة مثل الأسواق، الملاعب، المقاهي...
* ولأنّ التحريض والعف انتهاك لكرامة الإنسان واعتداء على الحريّة فإنّه يستدعي وجود تشريعات وقوانين لحماية حقوق المواطنين وحرياتهم.
* يقال إنّ "العنف يبدأ في الرؤوس قبل الفؤوس)، ولهذا فإنّ انتشار التعليم كفيل بتقليص مظاهر العنف لأنّ التعليم يهذّب النفس ويدرّب على التفكير النقدي الذي يجعل الفرد لا ينقاد بسرعة إلى الغرائز ونوازع الشرّ بل يحتكم إلى العقل، فيكون أكثر ميلا إلى الاعتدال وقبول الحوار واحترام الآخرين في أشخاصهم وفي أفكارهم.
vvvvv
ردحذفgood
ردحذف👍
ردحذف