التحضيري والمرحلة الابتدائيّة

[المرحلة الابتدائية][twocolumns]

المرحلة الإعداديّة

[المرحلة الإعدادية][twocolumns]

المرحلة الثانويّة

[المرحلة الثانوية][twocolumns]

الامتحانات والفروض

[امتحانات وفروض][twocolumns]

بحوث متفرّقة

[بحوث متفرّقة][twocolumns]

بحوث الإيقاظ العلمي

[بحوث الإيقاظ العلمي][twocolumns]

المكتبة

[أقسام المكتبة][twocolumns]

الحقيبة المدرسيّة

[أقسام الحقيبة المدرسية][twocolumns]

قاموس تصريف الأفعال العربيّة

[قائمة تصريف الأفعال][twocolumns]

الموسوعة المدرسيّة العربيّة

[الموسوعة المدرسية العربية][twocolumns]

Les bases de la langue française

[langue française][twocolumns]

آخر المواضيع

----------
لتتمكّن من مشاهدة أقسام الموقع عليك بالنقر على (الصفحة الرئيسة) أعلاه

هام جدّا
طريقة تحميل ملفات الموسوعة المدرسية (موقع جديد للتحميل)

موقع الموسوعة المدرسيّة شرح النصوص - السنة 7 / 8 / 9 أساسي
موقع Le mathématicien
(إصلاح تمارين الكتاب المدرسي في الرياضيات سنة 1 ثانوي)
موقع فضاء الرياضيات 
(إصلاح تمارين الكتاب المدرسي من السنة 1 إلى 6 ابتدائي)
----------
----------
----------

عند شلالات فكتوريا - رحالة جريئون - الرحلات الكبرى

عند شلالات فكتوريا - الموسوعة المدرسية

ركن المعارف الشاملة
سلسلة متى وكيف حصل ذلك؟
الرحلات الكبرى
رحالة جريئون
عند شلالات فكتوريا

لا ريب في أن شلالات نهر "الزمبير"، المعروفة بشلالات "فكتوريا"، هي أروع شلالات العالم. اكتشفها "ليفنغستون" المرسل والرائد الرحالة الإسكتلندي، في شهر 2 سنة 1895.

في مطلع القرن التاسع عشر، كان علماء الجغرافيا يعرفون الكثير عن سواحل القارة الأفريقية، ولا يعرفون إلا القليل عن مناطقها الداخلية، فيما بقيت ثلاثة أرباع مساحتها غامضة مجهولة. حاول رواد ورحالة كثيرون، بتشجيع من حكوماتهم، ارتياد "أفريقيا السوداء"، ومن أولئك الرحالة "دافيد ليفغستون".

كان ليفنغستون رحالة وعالما طبيبا. في السابعة والعشرين من عمره، أقام في مستعمرة "الكاب" الإنكليزية، بالقرب من "كمبرلي" حيث كانت تستخرج من الأرض أحجار الماس الكثيرة الرائعة. ثم استكشف صحراء "كالهاري" الكبرى، فبلغ نهرا عظيما هو "الزمبير"، فاستكشف ينابيعه أولا، ثم هبط مجراه حتى البحر.

ثم اكتشف شلالاته العملاقة التي كان أهل البلاد يسمونها "الدخان الهادر". كان النهار البالغ 1700 متر عرضا ينصب من ارتفاع 100 متر، في حوض عميق سحيق، قبل أن يتابع جريانه في خندق ضيق لا يبلغ عرضه 80 مترا. وكان يتصاعد من الشلالات ضباب من رذاذ الماء يصطبغ بألوان قوس قزح، فيما كان يتصاعد من الأمواج المصطخبة هدير متواصل مخيف يصم الآذان.

تابع "ليفنغستون" رحلاته الإستكشافية مدة طويلة، وتوغّل فيها بعيدا جدا، يستقبله الزنوج من أهل البلاد استقبالا لائقا مقدرين لطفه إنسانا، ومهاراته طبيبا. إلا أنه لم يتمكن من اكتشاف ينابيع النيل التي كان يعتقدها قريبة جدا.





ليست هناك تعليقات:

حتى تصبح عضوا في الموسوعة المدرسية انزل إلى أسفل الصفحة